تطوير ميناء يحاكي مستقبل المملكة العربية السعودية
مرافق الميناء
من خلال الضغط على أحد المرافق أدناه، ستتمكن من التعرف على المنطقة المحددة له والمعلومات الخاصة به.
الخدمات البحرية
تقدم شركة الخدمات البحرية المتخصصة (SMS) كافة الخدمات البحرية في ميناء الملك عبد الله وهي تأسست كمشروع مشترك بين شركة تطوير الموانئ (PDC) وشركة خدمات الموانئ الوطنية (NPS).
وتوفّر شركة الخدمات البحرية المتخصصة (SMS) الخدمات البحرية التالية:
-
القطر
يوفّر ميناء الملك عبد الله عدة زوارق قطر طراز ASD بقدرة تتراوح من ٤٧ طن إلى ٨٥ طن.
-
تزويد السفن
سوف يتم توفير خدمة تزويد السفن في ميناء الملك عبد الله في المستقبل القريب.
-
الفحص تحت الماء
توفّر شركة الخدمات البحرية المتخصصة (SMS) في ميناء الملك عبد الله خدمة فحص تحت الماء مستعينة بالأفراد المؤهلين والمدربين فضلا عن استخدام أحدث المعدات في هذا المجال.
-
المسح والفحص
يوفّر ميناء الملك عبد الله خدمات المسح والفحص والتشخيص على أيدي أخصائيين بحريين مؤهلين.
-
الاستشارات
يوفر ميناء الملك عبد الله خدمات الاستشارات البحرية عند الطلب.
محطة الحاويات
الطاقة الاستيعابية: 25 مليون حاوية قياسية
طول الأرصفة: 11,070 متر
العمق: 18 متر
مواكبةً للسرعة التي يتزايد بها حجم السفن والتطور المستمر للسفن العملاقة التي تشكل تحدياً لسعة محطات الحاويات، أنشأ ميناء الملك عبدالله محطات حاويات بعمق 18 متر تضم أكبر الرافعات في العالم بغية تلبية احتياجات القطاع المتزايدة، وبمدى مناولة يصل إلى ٢٥ حاوية قياسية وقدرة رفع تصل إلى ٦٥ طن.
وقد ساهمت هذه المعدات، جنباً إلى جنب مع عمق الأرصفة والمساحة الشاسعة لساحة الحاويات، في تمكين الميناء من تقديم خدمات المناولة بفعالية قصوى لأضخم السفن التي تفوق حمولتها ٢٣،٥٠٠ حاوية قياسية، مدعومة بقدرة تخزين كبيرة للحاويات المبردة بالاعتماد على امدادات الطاقة الخاصة.
فضلاً عن ذلك، يتميز الميناء بقدرته على استخدام أحدث التقنيات عبر نظام إدارة الميناء ونظام البوابة الذكية اللذان يلعبان دوراً بارزاً في تعزيز الكفاءة وتزويد العملاء بأفضل حلول القطاع اللوجستي، بما يساهم في تحقيق النمو الاقتصادي.
محطة الدحرجة
الطاقة الاستيعابية: 1,5 مليون سيارة
طول الأرصفة: 1,420 متر
العمق: 14 متر
تحظى عمليات شحن البضائع المدولبة أو التي تعتمد الدحرجة بأهمية بالغة، كونها تلبي الحاجات الأساسية بداية من التنقل اليومي وصولاً للصناعات المختلفة ومروراً بمشاريع الانشاءات العملاقة.
ومع تزايد الطلب، تم إنشاء محطة الدحرجة في ميناء الملك عبدالله لتوفير مركز جديد وحديث بالكامل لاستيراد المركبات والمعدات المدولبة وغيرها من البضائع ذات العجلات أو التي تعتمد الدحرجة.
وتوفر محطة الدحرجة خدمات متطورة لقطاع السيارات، ويشمل ذلك استيراد وتصدير وإعادة شحن السيارات للأسواق والموانئ في الدول المجاورة، بالإضافة إلى المركبات التجارية والصناعية الأخرى مثل الجرارات والشاحنات والمعدات المدولبة الثقيلة التي تستخدم في تنفيذ المشاريع العملاقة. وتسهم في دعم الاقتصاد وتوفير فرص عمل متميزة، إلى جانب تعزيز الشراكات مع الشركات العالمية المتخصصة.
وللحد من نسبة الحوادث وتوفير الخدمات اللوجستية اللازمة لهذا النوع من البضائع، تم تجهيز ساحة تخزين شاسعة مجاورة لمحطة الدحرجة.
مركز الدحرجة
120,000 متر مربع
- قريبة من محطة الدحرجة.
- مناطق تخزين ومنطقة الإيداع وإعادة التصدير الخاصة بالسيارات والشاحنات.
- تخزين ولوجستيات متكاملة لكافة أنواع المركبات والمعدات العالية والثقيلة.
- تركيب الملحقات وإعادة تصدير.
محطة البضائع السائبة الصلبة والزراعية والشحن العام
الطاقة الاستيعابية: 30 مليون طن
طول الأرصفة: 1,420 متر
العمق: 14 متر
يعد تأمين مصادر الأغذية الأساسية مثل القمح والذرة أمراً استراتيجياً لأي بلد، وله انعكاساته المباشرة على النمو الاقتصادي والدورة التجارية السليمة، وهما عنصران من عناصر الدفع نحو تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
ويلعب ميناء الملك عبدالله دوراً بارزاً في الإيفاء باحتياجات المملكة عبر رفع مستوى جهوزيته لاستقبال مختلف أنواع البضائع الاستراتيجية والتنموية لضمان توافر كافة احتياجات المستهلكين في المملكة، ليسهم في الأمن الغذائي للمملكة مستفيداً من قدراته الاستثنائية في مناولة المواد الغذائية السائبة، وكذلك في دعم النهضة الصناعية عبر استيراد أضخم المعدات والتي تحتاج لطرق مناولة دقيقة ومعدات متقدمة وعبر تسهيل عملية التصدير من المملكة عبر تسجيل معدلات مناولة تفوق المعدل المحلي من البضائع السائبة الصلبة.
يكرّس ميناء الملك عبدالله جهوده لتزويد مختلف الصناعات بأكثر الوسائل تطوراً بغية تحقيق عمليات مبسّطة وفعالة تضمن حلول مناولة توفيرية للعملاء بهدف تسهيل وتسريع عملية استيراد مواد البناء والأغذية الزراعية وغيرها من المواد.
ولتحقيق ذلك الهدف، تم ربط أرصفة محطة البضائع السائبة والشحن العام بمنطقة العمليات والخدمات عن طريق أحزمة النقل. وتشكّل هذه المحطة مرفقاً مثالياً للصناعات التي تقوم على استيراد المواد الخام والتي يتطلب نقلها استخدام وسائل آلية متقدمة، وتتمّ خدمة هذه المحطة من خلال بوابة مخصصّة لهذه الغاية.
بالإضافة إلى ذلك، تتم مناولة البضائع العامة الخاصة بالمشاريع في ميناء الملك عبدالله من خلال رافعات متحركة ذات قدرة تحميل عالية وعلى أيدي طاقم من الاختصاصيين.
منطقة المعالجة والخدمات
700,000 متر مربع
- دعم منطقة محطة البضائع السائبة والبضائع العامة والبضائع الزراعية
- ناطق تخزين ومنطقة الإيداع وإعادة التصدير تخزين ولوجستيات متكاملة لكافة أنواع المواد السائبة وشبة الشائبة والمواد الزراعية.
- مناسبة تماماً لمحطات الحبوب وزيت الطعام ومنتجات الحديد الصلب وحمولات المشاريع.
منطقة الإيداع وإعادة التصدير
يحتوي ميناء الملك عبدالله على منطقة إيداع وإعادة تصدير خاصة به والتي تعتبر نموذجاً لبنية تحتية لوجستية عصرية ومتكاملة .
1,000,000 متر مربع
- الوصول المباشر إلى محطة الحاويات والطرق السريعة والسكك الحديدية المزمع إنشائها في المستقبل
- منطقة شاملة تلبي كافة المتطلبات الإيداع اللوجستية، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر:
- مركز البتروكيماويات
- التخزين
- إعادة الشحن
- الإرساء المتقاطع
- التخزين في العراء
- النقل
- حمولة أقل من سعة الحاوية (حمولة أقل من سعة الحاوية ليتمكن عدة عملاء من مشاركة حاوية واحدة يمكن مسحها جزئياً)
نظام البوابة الذكية
التكامل
لقد تم دمج نظام البوابة الذكية مع نظام إدارة الميناء وأيضاً مع أنظمة بوابات ساحات الحاويات بهدف تحسين ورفع الكفاءة التشغيلية في الميناء.
ومما يتكامل أيضا مع العمليات الأمنية والتشغيلية لإقامة واجهة تكون أكثر كفاءة وتواصلاً بين عمليات بوابة ميناء الملك عبد الله والهيئات الحكومية مثل الجمارك وحرس الحدود.
التشغيل الآلي
يعمل نظام البوابة الذكية من خلال منصة آلية لتنفيذ المهام الأمنية عبر توثيق هوية السائق، والسيارة والبضائع بسرعة وكفاءة.
هذه المنصة الآلية لتشغيل المهام التنفيذية تقلل أو تلغي الحاجة لاي تدخل بشري.
السيطرة
نظام البوابة الذكية يقلل بشكل كبير من بذل الجهد والوقت للتعامل مع الشاحنات عند بوابة الميناء ويسرع دورة التشغيل في الميناء.
أنه يقلل من حجم الحركة داخل الميناء من خلال السماح فقط بدخول الشاحنات التي حصلت على موعد للدخول.
كما يساعد هذا النظام مشغل المحطات في تحسين كفاءته الإنتاجية من خلال إعداد الحاويات للتسليم على أساس المواعيد المعينة.
السكك الحديدية
- يهدف ميناء الملك عبدالله إلى تطوير محطة مخصصة لقطار البضائع بجوار الميناء.
- مساحة المحطة المتعددة الوسائل تقارب 1 مليون م2 بقدرة تشغيل سنوية تصل إلى 10 مليون حاوية.