مصممة لاستقبال وتلبية أضخم السفن العالمية
محطة الحاويات
الطاقة الاستيعابية: 25 مليون حاوية قياسية
طول الأرصفة: 11,070 متر
العمق: 18 متر
مواكبةً للسرعة التي يتزايد بها حجم السفن والتطور المستمر للسفن العملاقة التي تشكل تحدياً لسعة محطات الحاويات، أنشأ ميناء الملك عبدالله محطات حاويات بعمق 18 متر تضم أكبر الرافعات في العالم بغية تلبية احتياجات القطاع المتزايدة، وبمدى مناولة يصل إلى ٢٥ حاوية قياسية وقدرة رفع تصل إلى ٦٥ طن.
وقد ساهمت هذه المعدات، جنباً إلى جنب مع عمق الأرصفة والمساحة الشاسعة لساحة الحاويات، في تمكين الميناء من تقديم خدمات المناولة بفعالية قصوى لأضخم السفن التي تفوق حمولتها ٢٣،٥٠٠ حاوية قياسية، مدعومة بقدرة تخزين كبيرة للحاويات المبردة بالاعتماد على امدادات الطاقة الخاصة.
فضلاً عن ذلك، يتميز الميناء بقدرته على استخدام أحدث التقنيات عبر نظام إدارة الميناء ونظام البوابة الذكية اللذان يلعبان دوراً بارزاً في تعزيز الكفاءة وتزويد العملاء بأفضل حلول القطاع اللوجستي، بما يساهم في تحقيق النمو الاقتصادي.
تم إنشاء محطات ميناء الملك عبدالله لتبرز بين أكبر المحطات في العالم، وهي تقدم خدمات تعتمد أفضل الممارسات العالمية على مدار الساعة، بما في ذلك:
- تفريغ البضائع
- عمليات تخزين البضائع على رصيف الميناء لمدة قصيرة
- نقل البضائع إلى مناطق التخزين (على المدى المتوسط والطويل) ضمن ميناء الملك عبد الله
- خدمات تخليص البضائع خلال ٢٤ ساعة
- مراقبة المخزون باعتماد أحدث الطرق الرقمية
- ساحات تخزين ضخمة
- مساحات متوفرة لعمليات فحص السيارات قبل التسليم
- منطقة إيداع وإعادة تصدير بالقرب من المحطات
- بوابات مخصصة للمحطات
- وصول مباشر إلى الطرق السريعة